جَامِعَةُ “دُومْلُوبِينْار“ تُشَارِكُ فِي مَعْرِضِ التَّعْرِيفِ بِالْجَامِعَاتِ التُّرْكِيَّةِ
مَثَّلَتْ جَامِعَةُ “كُوتَاهْيَا دُومْلُوبِينْار“ بَلَدَنَا وَصَرْحَنَا الْعِلْمِيَّ عَلَى الْمُسْتَوَى الدَّوْلِيِّ، وَذَلِكَ عَبْرَ إِقَامَةِ جَنَاحٍ خَاصٍّ فِي “مَعْرِضِ التَّعْرِيفِ بِالْجَامِعَاتِ التُّرْكِيَّةِ“، الَّذِي أُقِيمَ ضِمْنَ فَعَّالِيَّاتِ الْمُؤْتَمَرِ الْخَامِسِ لِلْجَامِعَاتِ التُّرْكِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ فِي تُونُسَ.وَفِي هَذِهِ الْفَعَّالِيَّةِ، شَهِدَ الْجَنَاحُ لِقَاءَاتٍ مُبَاشِرَةً مَعَ الطُّلَّابِ الْمُرَشَّحِينَ الرَّاغِبِينَ فِي الدِّرَاسَةِ فِي تُرْكِيَا، وَالْقَادِمِينَ إِلَى تُونُسَ مِنْ دُوَلٍ مُخْتَلِفَةٍ. وَقَدْ تَمَّ تَقْدِيمُ مَعْلُومَاتٍ وَافِيَةٍ حَوْلَ الْبَرَامِجِ الْأَكَادِيمِيَّةِ بِالْجَامِعَةِ، وَالْبِنْيَةِ التَّحْتِيَّةِ، وَفُرَصِ التَّبَادُلِ الطُّلَّابِيِّ، وَطَبِيعَةِ الْحَيَاةِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ فِيهَا. كَمَا مَهَّدَتِ اللِّقَاءَاتُ الثُّنَائِيَّةُ مَعَ الْمُشَارِكِينَ الطَّرِيقَ لِبِنَاءِ تَعَاوُنٍ دَوْلِيٍّ فِي الْمُسْتَقْبَلِ. وَفِي تَقْيِيمِهِ لِلْمَعْرِضِ، صَرَّحَ رَئِيسُ الْجَامِعَةِ الأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ سُلَيْمَان قِزِيل
وَفِي هَذِهِ الْفَعَّالِيَّةِ، شَهِدَ الْجَنَاحُ لِقَاءَاتٍ مُبَاشِرَةً مَعَ الطُّلَّابِ الْمُرَشَّحِينَ الرَّاغِبِينَ فِي الدِّرَاسَةِ فِي تُرْكِيَا، وَالْقَادِمِينَ إِلَى تُونُسَ مِنْ دُوَلٍ مُخْتَلِفَةٍ. وَقَدْ تَمَّ تَقْدِيمُ مَعْلُومَاتٍ وَافِيَةٍ حَوْلَ الْبَرَامِجِ الْأَكَادِيمِيَّةِ بِالْجَامِعَةِ، وَالْبِنْيَةِ التَّحْتِيَّةِ، وَفُرَصِ التَّبَادُلِ الطُّلَّابِيِّ، وَطَبِيعَةِ الْحَيَاةِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ فِيهَا. كَمَا مَهَّدَتِ اللِّقَاءَاتُ الثُّنَائِيَّةُ مَعَ الْمُشَارِكِينَ الطَّرِيقَ لِبِنَاءِ تَعَاوُنٍ دَوْلِيٍّ فِي الْمُسْتَقْبَلِ.
وَفِي تَقْيِيمِهِ لِلْمَعْرِضِ، صَرَّحَ رَئِيسُ الْجَامِعَةِ الأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ سُلَيْمَان قِزِيل تُوبْرَاك قَائِلًا: "إِنَّ هَدَفَنَا، بِصِفَتِنَا جَامِعَةَ كُوتَاهْيَا دُومْلُوبِينْار، هُوَ أَنْ نُصْبِحَ مَرْكَزًا رَائِدًا لِلْعِلْمِ وَالثَّقَافَةِ وَالتَّعْلِيمِ، لَيْسَ فَقَطْ فِي تُرْكِيَا، بَلْ فِي الْمِنْطَقَةِ بِأَسْرِهَا".
وَأَضَافَ: "لَقَدْ أَتَاحَ هَذَا الْمَعْرِضُ فِي تُونُسَ فُرْصَةً لِلْمُسَاهَمَةِ فِي صِيَاغَةِ مُسْتَقْبَلِ الشَّبَابِ، إِلَى جَانِبِ تَعْزِيزِ الْحُضُورِ الدَّوْلِيِّ لِجَامِعَتِنَا. وَإِنَّنَا لَنَشْعُرُ بِالْفَخْرِ لِمُشَارَكَةِ إِمْكَانَاتِ تُرْكِيَا التَّعْلِيمِيَّةِ مَعَ الْعَالَمِ".







